لجنة متابعة القاهرة تحت اشراف نادي النوبة
نجحت القيادات الشعبية والحزبية في محافظة اسوان امس الثلاثاء 18 ديسمبر 2007 في احتواء الخلاف بين القيادات النوبية في القاهرة حيث اتفق المجتمعون علي ان تعمل لجنة متابعة القاهرة الي العمل بشكل طبيعي تحت رئاسة و ادارة نادي النوببة العام بالقاهرة و المجلس الاستشاري الاعلي للهيئات النوبية في العاصمة كما وقع المجتمعون علي وثيقة تؤكد علي حرصهم علي ان تكون الأولوية للعودة الي المناطق القديمة خلف السد العالي حول ضفاف بحيرة ناصر كما حرص المجتمعون علي توجيه التحية لكل الاطراف التي عملت علي راب الصدع بين القيادات الشرعية من جهة والجهات المعارضة من جهة اخري بهدف توحيد الرؤية لعمل مشترك يصب في مصلحة النوبة ويأتي ذلك بعد مفاوضات استمرت قرابة الثماني ساعات في قرية توماس وعافية بمركز نصر النوبة
اخبار النوبة 
هذا أ سعد خبر سمعته فى تلك الايام المباركة فالاتحاد قوة وسنحصل على جميع حقوقنا ان شاء الله بالاتحاد مع بعضنا البعض ولننسى جميعا الخلافات والعصبيات التى اهدرت حقوقنا عبر العقود الماضية ولنوحد مطالبنا ولنقف بجانب الاستاذ مسعد هرقل رئيس النادى النوبى العام الذى اخترناه جميعا والذى يتبنى قضيتنا ولايدخر جهدا أو وقتا من أجل تفعيل قضيتنا وايصالها الى المسئولين وأتوجه بالشكر لكل القيادات النوبية الذين هم أبائى وأخوالى وأعمامى على قيامهم برأب الصدع ونبذ الخلافات …………………………..د/سهير دكتوراة ميكروبيولوجى ومناعة بالمركز القومى للبحوث
نشكرك يا دكتورة علي المرور الكريم واهتمامك بكل ما هو في صالح النوبة والنوبيين
السلام عليكم
نحن سعداء جدا جدا لكل الانجازات التى تتحقق بصوره متواليه فى خدمه شرائح النوبيين فى كل انحاء العالم , حيث انهم اولى من غيرهم باى انجاز لانهم كان لهم الفضل الكبير للقليل الذى عليه السودان اليوم من وعى وتطور تعليم فهم رواد النهضه والثقافه
لاكن اتمنى ان لا نقتات من ماضينا فقط لان العالم من حولنا فى تسارع رهيب فاذا اردنا ان نلحق ونحن اولى بذلك فعلينا نبذ الخلافات الالت لاتسمن ولا تغنى من جوع وان نعمل بجد سويا من اجل شعب نوبى فى الرياده ولكم الشكر الجزيل
محمد نصرالدين بندى
شركة الكوكاكولا العالميه
السودان الخرطوم
نشكركم علي الزيارة وبرجاء متابعتنا دائما
بعد السلام وارجو التكاتف والاتحاد بين النوبيين تحت قياده مصر الحبيبه ونهتم بامورنا بالعوده وان يهتم ابناء النوبه ببعضهم ولا نفوت هذه الفرصه التى لن تعوض ابدا لو تركناها